عديئيل كوهين

ناشطٌ من أجل حقوق الشعب الإسرائيلي وتطوير وتعزيز الحوار بين اليهود والعرب

عديئيل هو ناشطٌ إجتماعي في شؤون الشعب الإسرائيلي ، إبنٌ لعائلة من المتدينين والقادة المجتمعيين من اصولٍ يهودية – يمنية .

في عام 2019  كانَ قدْ أنهى خدمتهُ العسكرية كقائدٌ لفريقٍ في منظومة صواريخ سلاح المدفعية وبدأ نشاطاته في شبكات التواصل الإجتماعي  Tiktok تيكتوك  و Instagram إنستجرام من خلال إنشاء محتوى يلامس ويتعامل مع المواضيع التي تتعلق بالهوية اليهودية – الإِسرائيلية وخلق حوار بين اليهود والعرب. مع عشرات الآلآف من المتابعين من جميع أنحاء العالم ، تم إختياره كواحد من بين 50 شخصية مؤثرة من الإسرائيليين البارزون في شبكات التواصل الإجتماعي لعام 2021 , وكان يُمثل الجيل اليهودي الصغير (الشبابي).

لإديل خبرة في مجال التوجيه في برنامج المؤثرين على شبكات التواصل الإجتماعي حيث يرافق الشباب الإسرائيليين الذين هم نشطون على شبكات التواصل الإجتماعي ويعمل على تمرير ورشات تدريبية التي تتناول المواضيع التالية كإنشاء المحتوى الذي يقوم بعرض الجوانب الإيجابية وأصالة القصة الإسرائيلية. بالإضافة إلى ذلك أخذ جُزء من أن يكون أحد الأشخاص المشاركون في وفد إنساني تعليمي لطوائف دينية مختلفة في الهند ، بما في ذلك الجالية اليهودية في مومباي.

في عام 2021 بدأ دراسته للقلب الأول في العلوم السياسية وتاريخ الشرق الأوسط في جامعة تل أبيب.

لماذا أنا جزء من منظمة البيت؟

كان الأمر دائماً على هذا النحو آمنتُ بإقامة روابط من خلال التفاهم المتبادل وسد الفجوات الثقافية . أنا أرى أرض إسرائيل كموطني وبيتي الوحيد وللشعب الإسرائيلي بشكلٍ عام ، وتربطني علاقةٌ متينهٌ بالإرض إنطلاقاً من  الإرتباط العميق لجذورنا كشعبٍ. من أجل أن نعمل على إظهار هذا الحب لبلدنا ، أنا أؤمن بأنهُ يجب علينا إظهار هذا الحب لجميع أجزاء هذه الأرض ولجميع المجتمعات التي تعيش فيها . إيماني بالسلام نابعةٌ من داخل إعتزازي في هويتي وفهم بأن هناك ثقافات إضافية في مساحتنا.  مُطلقاً لم أجد اي فائدة من القيام بمعظم المنظمات المعترف بها في البلاد  والتي تنادي للسلام ، لأن مُعظمهم يطالبون بالتخلي عن أجزاء مولدةٌ فيهم عن اجزاء من الوطن الذي نشأ فيه الشعب اليهودي منذُ الآف السنين وعن المركبات الأساسية والمركزية في هويتنا كيهود نعيش في بلادهم.